الدعاء لمن صنع لك معروفاً
" من صُنع إليه معروف فقال لفاعله : جزاك الله خيراً فقد أبلغ في الثناء ". صحيح
الدعاء لمن سببته
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول :" اللهم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربه إليك يوم القيامة . رواه مسلم
الدعاء لمن عرض عليك ماله
" بارك الله لك في أهلك ومالك ". البخاري
الدعاء الذي يرفع به الدين ويرجى قضاؤه
" اللهم اكفني بحلالك عن حرامك ، وأغنني بفضلك عن سواك " حسن صحيح الترمذي 180/3" اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال ". رواه البخاري
الدعاء عند إرجاع الدين ( القرض )
" بارك الله لك في أهلك ومالك إنما جزاء السلف الوفاء والحمد ". حسن صحيح
عند دخول السوق
" لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد ، يُحيي ويُميت ، وهو حي لايموت ، بيده الخير وهو على كل شئ قدير ". حسن صحيح
دعاء من أصابته مصيبة
مامن مسلم تصيبه مصيبة فبقول كما أمره الله " إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها " إلا أخلف الله له خيراً منها . رواه مسلم
دعاء الهم والحزن
ماأصاب عبداُ هم ولاحزن فقال :" اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي " . إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً رواه أحمد وصححه الألباني الكلم الطيب ص74 " اللهم إني أعوذ بك من الهم والخزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ". كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر من هذا الدعاء .
دعاء الغضب
" أعوذ بالله من الشيطان الرجيم " رواة مسلم
دعاء الكرب
" لاإله إلا الله العظيم الحليم ، لاإله إلا الله رب العرش العظيم ، لاإله إلا الله رب السموات ورب العرش الكريم ". ( متفق عليه ) قال صلى الله عليه وسلم دعاء المكروب :" اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ِ وأصلح لي شأني كله لاإله إلا أنت ". " الله ، الله ربي لاأشرك به شيئاً " صحيح
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" دعوة النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت :" لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين - لم يدع بها رجل مسلم في شئ قط إلا استجاب الله له ". صحيح
دعاء الفزع
" لاإله إلا الله "( متفق عليه )