منتدى كل العرب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتدى كل العرب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتدى كل العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى كل العرب


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نرحب بجميع الزوار و الاعضاء الكرام و ونتمنى لكم قضاء اجمل الاوقات معنا وباب التسجيل مفتوح للجميع ... كل عام وأنتم بخير... تذكر قول الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية 97562610
تنبيه! / يمنع منعا باتا وضع أى ملفات تحتوى على موسيقى أو صور نساء أو ممثلين أو أغانى أو أفلام و يمنع وضع صور لذوات أرواح سواء اطفال او نساء او رجال او حيونات فى الصوره الرمزيه و التواقيع

 

 العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
علاء العجبيى
المدير العام
المدير العام
علاء العجبيى


الجنس : ذكر
عدد المشاركات : 1584
العمر : 49
جنسيتك : مصر
علم دولتك : العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Male_e10
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية 2py5pvt

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية 2222

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Xxtt8jl1

عارضة الطاقة :
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Left_bar_bleue60 / 10060 / 100العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 01/01/2009

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Empty
مُساهمةموضوع: العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية   العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Emptyالثلاثاء 30 مارس 2010, 5:17 am

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية

الأذان
• اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ، اللَّهُ أكْبَرُ اللَّهُ أكْبَرُ، أَشْهَدُ أَن لَا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، أَشْهَدُ أَن لَا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، أَشْهَدُ أَنَّ
مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ, حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الفَلَاحِ، حَيَّ عَلَى الفَلَاحِ, اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ.

الحمد والثناء على الله سبحانه وتعالى
• الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالَمِينَ.
• اللَّهمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ, مِلْءَ السَّمَاوَاتِ، وَمِلْءَ الأَرْضِ، وَمِلْءَ مَا بَيْنَهُمَا، وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ.
• الْحَمْدُ للَّهِ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ.
• يَا رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ.
• سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ, وَرِضَا نَفْسِهِ, وَزِنَةَ عَرْشِهِ, وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ (ثلاث مرات).

الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

• اللَّهمَّ صَلِّي عَلَى مُحمَّدٍ وعَلَى آلِ مُحمَّدٍ, كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ, وبَارِكْ عَلَى
مُحمَّدٍ وعَلَى آلِ مُحمَّدٍ, كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ في العَالمَِينَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ (مرة أو عشر مرات).

أَسماء الله الحسنى
• هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ، الرَّحْمَنُ، الرَّحِيمُ، المَلِكُ، القُدُّوسُ، السَّلَامُ، المُؤْمِنُ، المُهَيْمِنُ، العَزِيزُ،
الجَبَّارُ، المُتَكَبِّرُ، الخالِقُ، البارِىءُ، المُصَوِّرُ، الغَفَّارُ، القَهَّارُ، الوَهَّابُ، الرَّزَّاقُ، الفَتَّاحُ، العَلِيمُ، القَابِضُ,
البَاسِطُ، الخَافِضُ، الرَّافِعُ، المُعِزُّ، المُذِلُّ، السَّمِيعُ، البَصِيرُ، الحَكَمُ، العَدْلُ، اللَّطِيفُ، الخَبِيرُ، الحَلِيمُ،
العَظِيمُ، الغَفُورُ، الشَّكُورُ، العَلِيُّ، الكَبِيرُ، الحَفِيظُ, المُقِيتُ، الحَسِيبُ، الجَلِيلُ، الكَرِيمُ، الرَّقِيبُ،
المُجِيبُ، الوَاسِعُ، الحَكِيمُ، الوَدُودُ، المَجِيدُ، البَاعِثُ، الشَّهِيدُ، الحَقُّ، الوَكِيلُ، القَوِيُّ، المَتِينُ، الوَليُّ،
الحَمِيدُ، المُحْصِي، المُبْدِىءُ، المُعِيدُ، المُحْيِي، المُمِيتُ، الحَيُّ، القَيُّومُ، الوَاجِدُ، المَاجِدُ، الوَاحِدُ،
الصَّمَدُ، القَادِرُ، المُقْتَدِرُ، المُقَدِّمُ، المُؤَخِّرُ, الأَوَّلُ, الآخِرُ، الظَّاهِرُ، البَاطِنُ، الوَالِي، المُتَعَالِ، البَرُّ،
التَّوَّابُ، المُنْتَقِمُ، العَفُوُّ، الرًّؤُوفُ، مَالِكُ المُلْكِ، ذُو الجَلالِ وَالإِكْرَامِ، المُقْسِطُ، الجَامِعُ، الغَنِيُّ، المُغْنِي،
المَانِعُ، الضَّارُ، النَّافِعُ، النُّورُ، الهَادِي، البَدِيعُ، البَاقِي، الوَارِثُ، الرَشِيدُ، الصَّبُورُ.

الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والإستغاثة بالله سبحانه وتعالى
• أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ مِنْ نَفْخِهِ وَنَفْثِهِ وهَمْزِهِ (ثلاث مرات).
• أَعُوذُ بِاللهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشّيْطَانِ الرَّجِيمِ (ثلاث مرات).
• أَعُوذُ بِاللهِ الْعَظِيمِ, وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ, وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ, مِنَ الشّيْطَانِ الرَّجِيمِ.
• أعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ, مِنْ غَضَبهِ, وَشَرِّ عِبادِهِ، وَمِنْ هَمَزَاتِ الشَّياطِينِ وأنْ يَحْضُرُونِ.
• أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ، مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ وَهامَّةٍ، وَمِنْ كُلّ عَيْنٍ لَامَّةٍ (ثلاث مرات).
• أعُوذُ بِكَلِماتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (ثلاث مرات).
• بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأرْضِ وَلا في السَّمَاءِ, وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ (ثلاث مرات).
• أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ, مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ وَذَرَأَ وَبَرَأَ, وَمِنْ شَرِّ مَا
يَنْزِلُ مِنْ السَّمَاءِ, وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا, وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الْأَرْضِ, وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا, وَمِنْ
شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ, وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ, إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ. رواه الإمام أحمد في مسنده.
• اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ وَرَبَّ الْأَرْضِ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ, رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ, ‏فَالِقَ ‏‏الْحَبِّ وَالنَّوَى,
وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ, أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ ‏ ‏بِنَاصِيَتِهِ, اللَّهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ
فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ, وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ, وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ, وَأَنْتَ الْبَاطِنُ
فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ, اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ, وَأَغْنِنَا مِنْ الْفَقْرِ. رواه مسلم في صحيحه.
• اللَّهُ أكْبَرُ, اللَّهُ أكْبَرُ مِنْ خَلْقِهِ جَمِيعًا, اللهُ أَعَزُّ مِمَّا أَخَافُ وَأَحْذَرُ, أَعُوذُ بِاللهِ المُمْسِكُ السَمَاوَاتِ
السَّبْعِ أَنْ يَقَعْنَ عَلَى الأَرْضِ إِلَّا بِإذْنِهِ, مِنْ شَرِّ (عَبْدِكَ فُلَان) إِبْلِيسَ وَجُنُودِهِ وَأَتْبَاعِهِ وَأَشْيَاعِهِ مِنْ
الجِنِّ وَالإنْسِ, إِلهَِي كُنْ لِي جَارًا مِنْ شَرَّهِمْ, جَلَّ ثَنَاؤُكَ, وَعَزَّ جَارُكَ, وَتَبَارَكَ اسْمُكَ, وَلَا إلَهَ غَيْرُكَ.
قال الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
• أعوذ بالله وبكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر، من شر ما ينزل من السماء وما يعرج
فيها، وشر ما ينزل في الأرض وشر ما يخرج منها، وشر فتن النهار وطوارق الليل إلا طارقاً يطرق
بخير، آمنت بالله، اعتصمت بالله، الحمد لله الذي استسلم لقدرته كل شيء، والحمد لله الذي
ذل لعزته كل شيء، والحمد لله الذي تواضع لعظمته كل شيء، والحمد لله الذي خشع لملكه كل
شيء، اللهم إني أسألك بمعاقد العز من عرشك، ومنتهى الرحمة من كتابك، وجدك الأعلى
واسمك الأكبر وكلماتك التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر، أن تنظر إلينا نظرة مرحومة، لا تدع لنا
ذنباً إلا غفرته ولا فقيراً إلا جبرته، ولا عدواً إلا أهلكته، ولا عرياناً إلا كسوته، ولا ديناً إلا قضيته، ولا
أمراً لنا فيه صلاح في الدنيا والآخرة إلا أعطيتناه يا أرحم الراحمين، آمنت بالله واعتصمت به. جزء
من حديث ذكره الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد وقال: رواه الطبراني وإسناده حسن

الرقية بالأدعية النبوية
• أَسْأَلُ اللهَ العظيمَ, رَبَّ العرشِ العظيمِ أنْ يَشفِيَكَ (سبع مرات).
• ‏بِسْمِ اللَّهِ‏ ‏أَرْقِيكَ, ‏مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ أَوْ عَيْنِ ‏حَاسِدٍ ‏اللَّهُ ‏يَشْفِيكَ, بِسْمِ اللَّهِ‏ ‏أَرْقِيكَ.
• بِسْمِ اللهِ يُبْرِيكَ، وَمِنْ كُلِّ دَاءٍ يَشْفِيكَ، وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ، وَشَرِّ كُلِّ ذِي عَيْنٍ.
• بِسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ, مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ, مِنْ حَسَدِ حَاسِدٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ اللهُ يَشْفِيكَ.
• بِسْمِ اللَّهِ (ثلاث مرات) أُعِيذُكَ بِعِزَّةِ اللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ ما تَجِدُ وتُحَاذِرُ (سبع مرات).
• اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ، أَذْهِبِ الْبَأْسَ, وَاشْفِ أَنْتَ الشَّافِي، لاَ شِفَاءَ إِلاَّ شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقَماً.

ما صح عن الرسول عليه الصلاة والسلام في الرقية
عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، حدثني أبي بن كعب -رضي الله تعالى عنه- قال: كنت عند النبي -صلَّى الله عليه وسلم-، فجاء أعرابي. فقال يا نبي الله، إن لي أخا، وبه وجع. قال: وما وجعه. قال: به لمم. قال: فأتني به. فأتاه به، فوضعه بين يديه. فعوذه النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- بفاتحة الكتاب، وأربع آيات من آخر سورة البقرة، وهاتين الآيتين: {وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم} البقرة: 163, وآية الكرسي. وآية من آل عمران: {شهد الله أنه لا إله إلا هو} آل عمران: 18. وآية من الأعراف: {إن ربكم الله الذي خلق السموات والأرض} الأعراف: 54. وآخر سورة المؤمنين: {فتعالى الله الملك الحق} المؤمنين: 116. وآية من سورة الجن: {وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا} الجن: 3. وعشر آيات من: أول الصافات، وثلاث آيات من: آخر سورة الحشر. و {قل هو الله أحد}، والمعوذتين. فقام الرجل كأنه لم يشك شيئا قط. قال الحاكم في المستدرك قد احتج الشيخان -رضي الله تعالى عنهما- برواة هذا الحديث كلهم عن آخرهم، غير أبي جناب الكلبي. والحديث: محفوظ، صحيح، ولم يخرجاه.‏

الرقية
• أَعُوذُ باللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيـمِ % بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ (1) الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيـنَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيـمِ (3) مَـالِكِ يَوْمِ الدِّيـنِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيـنُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيـمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّـالِّيـنَ (7) الفاتحة.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ % الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيـهِ, هُدًى لِلْمُتَّقِيـنَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُـونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَـا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَـا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُـونَ (4) أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5) البقرة.
• وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَـا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ, وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولـَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ, فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ, (وَمَا هُمْ بِضَـارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّـهِ (سبع مرات)), وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنفَعُهُمْ, وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلـَاقٍ, وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِـهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُـونَ (102) وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُـونَ (103) البقرة.
• وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ, (أَيْنَ مَا تَكُونُواْ يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا, إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (سبع مرات)) (148) البقرة.
• وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَـنُ الرَّحِيـمُ (163) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَـا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَـاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُـونَ (164) البقرة.
• اللَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ, لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ, لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ, يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ, وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِـهِ إِلاَّ بِمَا شَـاءَ, وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا, وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيـمُ (255) البقرة.
• لـَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ, فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا, وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيـمٌ (256) اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّـورِ, وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَـاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنْ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَـاتِ, أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (257) البقرة.
• لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ, وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِـي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ, فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَـاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَـاءُ, وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (284) آمَنَ الرَّسُولُ بِمَـا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُـونَ, كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلـَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ, وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيـرُ (285) لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا, لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ, رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَـا إِنْ نَسِينَـا أَوْ أَخْطَأْنَا, رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَـا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا, رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا, أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيـنَ (286) البقرة.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ %الم (1) اللَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّـومُ (2) نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيـلَ (3) مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقَـانَ, إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيـدٌ, وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَـامٍ (4) إِنَّ اللَّهَ لا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَـاءِ (5) آل عمران.
• شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلـَائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَـائِماً بِالْقِسْطِ, لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيـمُ (18) إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلـَامُ, وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَـاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ, وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَـابِ (19) آل عمران.
• قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَـاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَـاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَـاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَـاءُ بِيَدِكَ الْخَيْـرُ, إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (26) تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْـلِ, وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنْ الْحَيِّ, وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَـاءُ بِغَيْرِ حِسَـابٍ (27) آل عمران.
• (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَـا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ (ثلاث مرات)), فَقَدْ آتَيْنَـا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيماً (54) فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ, وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً (55) (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ, إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً (ثلاث مرات)) (56) النساء.
• إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلالاً بَعِيداً (167) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً (168) إِلاَّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَـا أَبَداً, وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً (169) يَـا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَـاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْراً لَكُمْ, وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ, وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً (170) النساء.
• (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُـوا أَوْ يُصَلَّبُـوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ, ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا, وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيـمٌ (ثلاث مرات)) (33) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُـوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيـمٌ (34) يَـا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُـوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُـونَ (35) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيـمٌ (36) (يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنْ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيـمٌ (ثلاث مرات)) (37) المائدة.
• وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَـاؤُهُمْ مِنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَـا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا, قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَـا إِلاَّ مَا شَـاءَ اللَّـهُ, إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيـمٌ, (128) وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُـونَ (129) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَـاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا, قَالُوا شَهِدْنَا عَلَـى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَـى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِيـنَ (130) ذَلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُـونَ (131) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُـونَ (132) وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ, إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَـاءُ كَمَـا أَنشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِيـنَ (133) (إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لآتٍ وَمَـا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِيـنَ (ثلاث مرات)) (134) الأنعام.
• إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ, أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ, تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِيـنَ (54) ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً, إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِيـنَ (55) وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً, إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنْ الْمُحْسِنِيـنَ (56) الأعراف.

وَقَالَ مُوسَى يَا فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِيـنَ (104) حَقِيقٌ عَلَـى أَنْ لـَا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ, قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِـي إِسْرَائِيـلَ (105) قَالَ إِنْ كُنتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِهَـا إِنْ كُنتَ مِنْ الصَّادِقِيـنَ (106) فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِيـنٌ (107) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَـاءُ لِلنَّاظِرِيـنَ (108) قَالَ الْمَلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيـمٌ (109) يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ (110) قَالُـوا أَرْجِهِ وَأَخَاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِيـنَ (111) يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيـمٍ (112) وَجَـاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قَالُـوا إِنَّ لَنَا لأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِيـنَ (113) قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ لَمِنْ الْمُقَرَّبِيـنَ (114) قَالُوا يَا مُوسَـى إِمَّـا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّـا أَنْ نَكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِيـنَ (115) قَالَ أَلْقُوا, فَلَمَّـا أَلْقَوْا سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَـاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيـمٍ (116) (وَأَوْحَيْنَـا إِلَى مُوسَـى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُـونَ (117) فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُـونَ (118) فَغُلِبُوا هُنَالِكَ وَانقَلَبُوا صَاغِرِيـنَ (119) (وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِيـنَ (سبع مرات في الأخيرة)) (120) قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِيـنَ (121) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ (سبع مرات)) (122) الأعراف.
• إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلـَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا, سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَـانٍ (12) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَـاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ, وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَـابِ (13) ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّـارِ (14) الأنفال.
• فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ, وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلـَاءً حَسَناً, إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيـمٌ (17) (ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِيـنَ (ثلاث مرات)) (18) إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ, (وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِيـنَ (ثلاث مرات)) (19) الأنفال.
• وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلـَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (50) ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيـدِ (51) كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ, إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ (52) الأنفال.
• (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِيـنَ (ثلاث مرات)) (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ, وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَـاءُ, وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيـمٌ (15) التوبة.
• يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَـاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ (وَشِفَـاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِيـنَ (ثلاث مرات)) (57) قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُـونَ (58) يونس.
• قَالَ مُوسَـى أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَـاءَكُمْ أَسِحْرٌ هَذَا وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ (77) قَالُـوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَـاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَـاءُ فِي الأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِيـنَ (78) وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيـمٍ (79) فَلَمَّا جَـاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُمْ مُوسَـى أَلْقُوا مَـا أَنْتُمْ مُلْقُـونَ (80) (فَلَمَّـا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ, إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِيـنَ (81) وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُـونَ (سبع مرات)) (82) يونس.
• وَمَا لَنَـا أَلاَّ نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَـا آذَيْتُمُونَا, وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُـونَ (12) (ثلاث مرات) إبراهيم.
• (وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيـدٍ (ثلاث مرات)) (15) مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِنْ مَـاءٍ صَدِيـدٍ (16) يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيـظٌ (17) إبراهيم.
• (وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَـادِ (49) سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّـارُ (ثلاث مرات)) (50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ, إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَـابِ (51) إبراهيم.
• قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيـمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّيـنِ (35) (ثلاث مرات) الحجر.
• (وَقُلْ جَـاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ, إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً (ثلاث مرات)) (81) (وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَـاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً (ثلاث مرات)) (82) الإسراء.
• وَلَوْلـَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَـاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّـهِ, إِنْ تُرَنِي أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مَالاً وَوَلَداً (39) (ثلاث مرات) الكهف.
• فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيّاً (68) ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيّاً (69) ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيّاً (70) وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا, كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيّاً (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً (72) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُـوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَاماً وَأَحْسَنُ نَدِيّاً (73) وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثاً وَرِئْياً (74) قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدّاً, حَتَّـى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً (75) مريم.
• وَلَقَدْ أَرَيْنَاهُ آيَاتِنَا كُلَّهَا فَكَذَّبَ وَأَبَى (56) قَالَ أَجِئْتَنَا لِتُخْرِجَنَا مِنْ أَرْضِنَا بِسِحْرِكَ يَا مُوسَى (57) فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنْتَ مَكَاناً سُوًى (58) قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى (59) فَتَوَلَّى فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتَى (60) قَالَ لَهُمْ مُوسَى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ افْتَرَى (61) فَتَنَازَعُـوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا النَّجْوَى (62) قَالُـوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَنْ يُخْرِجَاكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى (63) فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفّاً, وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى (64) قَالُوا يَا مُوسَـى إِمَّـا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّـا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى (65) قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى (67) (قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأَعْلَى (68) وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُـوا (إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى (سبع مرات في المرة الأخيرة)) (69) (ثلاث مرات)) (فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى (ثلاث مرات)) (70) طه.
• لَقَدْ أَنزَلْنَـا إِلَيْكُمْ كِتَاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ (10) وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً آخَرِينَ (11) فَلَمَّـا أَحَسُّوا بَأْسَنَـا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ (12) لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُـوا إِلَى مَـا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُـونَ (13) قَالُوا يَا وَيْلَنَـا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِـينَ (14) فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيداً خَامِدِيـنَ (15) وَمَا خَلَقْنَا السَّمَـاءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِيـنَ (16) لَوْ أَرَدْنَـا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّـا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ (17) بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ, وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُـونَ (ثلاث مرات)) (18) الأنبياء.
• هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيـمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُـودُ (20) وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيـدٍ (21) كُلَّمَـا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (22) الحج

• وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيـنِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّـى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُـونِ (99) لَعَلِّـي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ, كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَـائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُـونَ (100) فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلـَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَـاءَلُـونَ (101) فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُـونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُـونَ (104) أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ (105) قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَـالِّيـنَ (106) رَبَّنَـا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُـونَ (107) قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُـونِ (108) المؤمنون.
• أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُـونَ (115) فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116) وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ, إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (117) وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِـينَ (118) المؤمنون.
• اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ, مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِـيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ, نُورٌ عَلَى نُـورٍ, يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَـاءُ, وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّـاسِ, وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيـمٌ (35) النور.
• وَقَالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَـاءَنَا لَوْلـَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلـَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا, لَقَدْ اسْتَكْبَرُوا فِـي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوّاً كَبِيراً (21) يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلـَائِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً (22) (وَقَدِمْنَـا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَـاءً مَنْثُوراً (ثلاث مرات)) (23) الفرقان.
• قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِيـنٍ (30) قَالَ فَأْتِ بِـهِ إِنْ كُنْتَ مِنْ الصَّادِقِيـنَ (31) فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِيـنٌ (32) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَـاءُ لِلنَّاظِرِيـنَ (33) قَالَ لِلْمَلإٍ حَوْلَـهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيـمٌ (34) يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ (35) قَالُـوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِيـنَ (36) يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيـمٍ (37) فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُـومٍ (38) وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُـونَ (39) لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ كَانُوا هُمُ الْغَالِبِيـنَ (40) فَلَمَّا جَـاءَ السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِيـنَ (41) قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذاً لَمِنَ الْمُقَرَّبِيـنَ (42) قَالَ لَهُمْ مُوسَـى أَلْقُوا مَـا أَنْتُمْ مُلْقُـونَ (43) فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُـونَ (44) (فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُـونَ (45) (فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِيـنَ (ثلاث مرات في المرة الأخيرة)) (46) قَالُـوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِيـنَ (47) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ (48) (ثلاث مرات)) الشعراء.
• قَالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الأَقْدَمُـونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِـي إِلاَّ رَبَّ الْعَالَمِيـنَ (77) الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِيـنِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِيـنِ (79) (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِيـنِ (ثلاث مرات)) (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِيـنِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيـئَتِي يَوْمَ الدِّيـنِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِيـنَ (83) وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِيـنَ (84) وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيـمِ (85) الشعراء.
• إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ (30) أَلاَّ تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِيـنَ (31) (ثلاث مرات) النمل.
• وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ (وَمِنْ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيـرِ (ثلاث مرات)) (12) سبأ.
• قُلْ إِنَّ رَبِّي يَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلاَّمُ الْغُيُـوبِ (48) قُلْ جَـاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيـدُ (49) (ثلاث مرات) سبأ.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ % يس (1) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيـمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيـنَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيـمٍ (4) تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيـمِ (5) لِتُنذِرَ قَوْماً مَـا أُنذِرَ آبَـاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُـونَ (6) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَـى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُـونَ (7) إِنَّا جَعَلْنَا فِـي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُـونَ (Cool وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ (9) وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لا يُؤْمِنُـونَ (10) إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَـنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيـمٍ (11) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ, وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِـي إِمَامٍ مُبِيـنٍ (12) يس.
• مَا يَنظُرُونَ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُـونَ (49) فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلـَا إِلَـى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُـونَ (50) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنْ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُـونَ (51) قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا, هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُـونَ (52) (إِنْ كَانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (ثلاث مرات)) (53) يس.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ % وَالصَّـافَّاتِ صَفّاً (1) فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراً (2) فَالتَّالِيَاتِ ذِكْراً (3) إِنَّ إِلَـهَكُمْ لَوَاحِدٌ (4) رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ (5) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَـاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (Cool دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ (10) الصافات.
• أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّـومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِـينَ (63) إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِـي أَصْلِ الْجَحِيـمِ (64) طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِيـنِ (65) فَإِنَّهُمْ لآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُـونَ (66) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمِيـمٍ (67) ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإٍلَى الْجَحِيـمِ (68) إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَـاءَهُمْ ضَـالِّـينَ (69) فَهُمْ عَلَـى آثَارِهِمْ يُهْرَعُـونَ (70) وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِيـنَ (71) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِمْ مُنذِرِيـنَ (72) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِيـنَ (73) الصافات.
• وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً, (وَلَقَدْ عَلِمَتْ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (ثلاث مرات)) (158) سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُـونَ (159) الصافات.
• إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّـومِ (43) طَعَامُ الأَثِيـمِ (44) كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُـونِ (45) كَغَلْيِ الْحَمِيـمِ (46) خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيـمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيـمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيـمُ (49) إِنَّ هَذَا مَا كُنتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ (50) الدخان.
• تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُـونَ (6) (وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيـمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيـمٍ (ثلاث مرات)) (Cool وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً, أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِيـنٌ (9) مِنْ وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ مَا كَسَبُوا شَيْئاً وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَـاءَ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيـمٌ (10) هَذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيـمٌ (11) الجاثية.
• وَإِذْ صَرَفْنَـا إِلَيْكَ نَفَراً مِنْ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ قَالُـوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلَى قَوْمِهِمْ مُنْذِرِيـنَ (29) قَالُوا يَا قَوْمَنَـا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيـمٍ (30) يَا قَوْمَنَـا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيـمٍ (31) وَمَنْ لا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَولِيَـاءُ, أُوْلَـئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِيـنٍ (32) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقَادِرٍ عَلَـى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى, بَلَـى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيـرٌ (33) وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ قَالُوا بَلَى وَرَبِّنَا, قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (34) الأحقاف

• سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلـَانِ (31) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (32) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا, لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَـانٍ (33) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (36) فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَـاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَـانِ (37) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (38) فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنسٌ وَلا جَـانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأَقْدَامِ (41) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (42) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُـونَ (43) يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (44) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (45) وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَـانِ (46) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (47) الرحمن.
• لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّـهِ, وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَـنُ الرَّحِيـمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لـَا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ, سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُـونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَـاءُ الْحُسْنَى, يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيـمُ (24) الحشر.
• وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِم


عدل سابقا من قبل علاء العجبيى في الخميس 09 سبتمبر 2010, 8:03 am عدل 2 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kol-arb.ahlamountada.com
نور الهدى
نائب المدير العام
نائب المدير العام
نور الهدى


الجنس : انثى
عدد المشاركات : 10728
العمل/ الدراسة : تربيه قسم تاريخ
جنسيتك : مصر
علم دولتك : العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Female31
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية 2py5pvt

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية O2

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية O17
عارضة الطاقة :
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Left_bar_bleue80 / 10080 / 100العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 04/01/2009

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية   العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Emptyالجمعة 09 أبريل 2010, 6:27 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم نوران
عضو مشارك
عضو مشارك



الجنس : انثى
عدد المشاركات : 53
العمر : 41
جنسيتك : مصر
علم دولتك : العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Female31
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية 28nvrt
عارضة الطاقة :
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Left_bar_bleue0 / 1000 / 100العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 24/02/2010

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية   العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Emptyالأربعاء 14 يوليو 2010, 2:25 am

بارك الله فيك وجعله فى موازين أعمالك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
علاء العجبيى
المدير العام
المدير العام
علاء العجبيى


الجنس : ذكر
عدد المشاركات : 1584
العمر : 49
جنسيتك : مصر
علم دولتك : العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Male_e10
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية 2py5pvt

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية 2222

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Xxtt8jl1

عارضة الطاقة :
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Left_bar_bleue60 / 10060 / 100العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 01/01/2009

العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية   العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية Emptyالخميس 09 سبتمبر 2010, 7:59 am

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ % قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنْ الْجِنِّ فَقَالُـوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً (1) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَـا أَحَداً (2) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً (3) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً (4) وَأَنَّا ظَنَنَّـا أَنْ لَنْ تَقُولَ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِباً (5) وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنْ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنْ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً (6) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا كَمَا ظَنَنتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً (7) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَـاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً (Cool وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعْ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَاباً رَصَداً (9) وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً (10) وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَداً (11) وَأَنَّا ظَنَنَّـا أَنْ لَنْ نُعجِزَ اللَّهَ فِي الأَرْضِ وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَباً (12) وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً (13) وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَـئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً (14) وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً (15) الجن.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ % إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الإِنسَانُ مَا لَهَا (3) يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5) يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَه (Cool الزلزلة.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ % قُلْ يَـا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لـَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلـَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَـا أَعْبُدُ (3) وَلا أَنَـا عَابِدٌ مَا عَبَدتُّمْ (4) وَلـَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَـا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِيـنِ (6) الكافرون.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ % قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ (4) (ثلاث مرات) الإخلاص.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ % قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) (ثلاث مرات) الفلق.
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ % قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّـاسِ (1) مَلِكِ النَّـاسِ (2) إِلَهِ النَّـاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّـاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّـاسِ (5) مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّـاسِ (6) (ثلاث مرات) الناس.


سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ

منقوول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kol-arb.ahlamountada.com
 
العلاج الكافي بالرقية الشرعية من كتاب الله والأذكار النبوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صفات المعالج بالرقية الشرعية
» كيف تعالج نفسك بالرقية الشرعية !!!
» كتاب رحيق الأزهار من الأدعية والأذكار
» كتاب الإلكتروني للرقية الشرعية
» المسك " وفوائد في العلاج والاستشفاء بإذن الله عز وجل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كل العرب :: منتدى الرقيه الشرعيه والعلاج بالقرآن :: منتدى الرقية الشرعية العام :: قسم الآيات القرآنية والتحصينات-
انتقل الى: