منتدى كل العرب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتدى كل العرب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتدى كل العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى كل العرب


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نرحب بجميع الزوار و الاعضاء الكرام و ونتمنى لكم قضاء اجمل الاوقات معنا وباب التسجيل مفتوح للجميع ... كل عام وأنتم بخير... تذكر قول الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }
مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى 97562610
تنبيه! / يمنع منعا باتا وضع أى ملفات تحتوى على موسيقى أو صور نساء أو ممثلين أو أغانى أو أفلام و يمنع وضع صور لذوات أرواح سواء اطفال او نساء او رجال او حيونات فى الصوره الرمزيه و التواقيع

 

 مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبو مصعب
مراقب عام الاقسام الاسلامية
مراقب عام الاقسام الاسلامية
أبو مصعب


الجنس : ذكر
عدد المشاركات : 55
العمر : 45
جنسيتك : مصر
علم دولتك : مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Male_e10
مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى 2py5pvt
عارضة الطاقة :
مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Left_bar_bleue0 / 1000 / 100مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 21/09/2010

مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Empty
مُساهمةموضوع: مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى   مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Emptyالثلاثاء 21 سبتمبر 2010, 11:13 am



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بدلالتها المصطلحية ماسونية الأصل غربية الولادة والمنشأ
وقد وردت إلينا مثقلة بدلالاتها العقدية والاجتماعية والسياسية
بحيث أصبح نقلها إلى دلالات أخر لم يجمعها بها أصل ولا منشأ
شبه متعذر إلا إذا قبلنا تشويه المدلولات المعهودة لنا
بحشرها تحت مظلة هذا المصطلح الغريب في دلالته على ثقافتنا
وإن لم يكن غريبا من حيث تكوينه اللغوي.

جاء إلينا هذا المصطلح كالزيت الساخن
الذي يشوه كل ما يغمس فيه
ورغم ذلك فقد سارعنا إلى غمس أجمل ما لدينا داخله
دون أن نلتفت إلى حجم ما يلحقه ذلك فيها من أضرار.

أصبحنا نكرر دون أن ندرك تماما ما نقول:
حرية العقيدة،حرية الفكر, حرية التعبير
حرية الرأي، حرية المرأة، حرية الاقتصاد .

حاول بعض المفكرين منذ مطلع القرن الحديث
استغلال هذا البريق المنطلق من هذا المصطلح للدعوة إلى الإسلام
فنادوا لأجل ذلك بأن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الإسلام دين الحرية
أو أن
الإسلام جاء بالحرية


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لكن هذا النداء لم يكتب له الرواج كأسلوب للدعوة إلى الإسلام
لأن المستهدف بهذه الدعوة يفهم هذا المصطلح
على وجه لا يمكن أن ينطبق على الإسلام أبدا.
لن ينطبق على الإسلام حتى لو أضفنا اشتراط الضوابط
لتكون الحرية إسلامية
لأن تلك الضوابط سوف تكثر وتكثر
حتى لا يمكننا أن نصدق إلا مجاملة لأنفسنا
أن الحرية تتفق مع الإسلام.

وصل تشويه مصطلح الحرية إلى الفتوى
التي هي في الأصل اجتهاد في الإخبار عن مراد الله تعالى
من أحكام تكليفية على أفعال العباد
ومع ذلك أصابتها في أيامنا الأخيرة آفة الحرية
فأصبحنا نسمع عن حرية الفتوى
أي حرية القول على الله تعالى،
وحرية التقدم بين يدي الله تعالى ورسوله
صلى الله عليه وسلم
وكنت أسمع مثل هذه الدعوى
من بعض الكتاب في صحافتنا والصحافة العربية
ولم أكن أقابلها بأكثر من زم الشفتين والدعاء لهم بالهداية
لكنني اليوم أصبحت أقرؤها في بعض الكتابات
التي تنحوا منحى العلمية والتأصيل
وفي كثير من تفاعلات القراء على ما يكتبه العديد
ممن ينادون بضبط الفتوى في أيامنا هذه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من هنا بدا لي أن مصطلح الحرية بحمولته الماسونية
وصل في فكرنا المعاصر إلى حد ينبغي أن ينتبه إليه
فقد وصل إلى حيث لا ينبغي أن يصل.
إن الحرية لم ترد في مصادر الإسلام
إلا في مقابل الرق ولم ترد أبدا في معناها الذي نروجه اليوم لها
بل إن هذا المعنى الذي ندعمه جميعا اليوم للحرية
لا يمكن أن ينسجم مع ما جاء به الدين من تفاصيل
تقيد حياة العبد من حين يستيقظ إلى أن ينام مرة أخرى
بل حتى في أثناء نومه
ربما نقول إن أحكام الشريعة لا تفك مرتبطة به.
فالإنسان مستعبد لله تعالى اضطرارا والمسلم مستعبد له اختيارا
هذا هو المعنى الذي ينبغي أن نقرره
وننطلق في فهمنا للحياة من خلاله
فالمسلم عبد لله في عقيدته وفكره ورأيه
رجلا كان أم امرأة
لا فكاك للرجل عن عبودية المولى عز وجل كما لا فكاك للمرأة.
والفتوى أخص من ذلك فهي في ذاتها عبادة لله عز وجل
كالصلاة والزكاة والصوم والحج
وهي فرض عين على من تعينت عليه وفرض كفاية
على من تأهل لها وحرام على من ليس كذلك.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن شأن العبادات أن تستكمل شرائطها
وهي لوازم صحتها التي تسبقها
وأركانها وهي لوازم صحتها التي تصاحبها
وواجباتها وهي أجزاؤها التي تتكون منها،
ومن تعمد أداء العبادة دون تحصيل الشرائط
وإقامة الأركان والواجبات فقد ارتكب إثما ووطئ حراما
كما أن للعبادة أيضا أوقاتها التي لا تصح في غيرها.
ولا تختلف الفتوى عن أخواتها من العبادات
في شئ من ذلك أبدا
فلها شرائط وأركان وواجبات وسنن وآداب
يعرفها كل من درس الفتوى واتقى الله في أدائها.
فمن أداها ولم يستكمل شرائطها فهو كالمصلي على غير طهارة
أو الصائمة في وقت العذر
لا يحصلان مما فعلا
إلا معصية لا يلغيها عنهما إقامتهما
لتلك العبادة صحيحة الظاهر في أعين الناظرين.
وكل تلك القيود تنافي مقالة اللاهجين بحرية الفتوى
المستطيلين عليها دون قيود أو حدود.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بل ثمة قيد مهم قد يخفى على بعض المحصلين
لشيء من مقومات الفتوى
ألا وهو الحكمة في بيان العلم وحساب مآلات الخطاب ولوازمه
فإذا كان الناس على خير واجتماع على فتوى صحيحة
فليس من الحكمة بل ليس من الدين
أن تفرق جمعهم وتشيع الفوضى بينهم
من أجل رأي رأيته يخالف ما انطوت عليه صدورهم
وتقبله سائرهم إلا عند من اختصك بالسؤال
وطلب منك المشورة فلك أن تحيله إلى رأي الكافة
ولك أن تخبره بما توصل إليه اجتهادك إن كنت من أهل الاجتهاد
دون أن تتكلف إشاعة الفوضى ومصادمة الناس
هذا فيمن استكمل شرائط الفتوى وأركانها
وللسلف في ذلك أخبار عجيبة لعلي أفرد لسردها مقالا خاصا
وقد بلغ من عنايتهم بهذا الملحظ أن يقول علماؤهم:
قد يكون من السنة ترك السنة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقد شرح ذلك ابن تيمية رحمه الله
في القواعد النوارنية بأن ترك بعض السنن أولى من فعلها
إن رأى المفتي أن في إظهارها شئ من مفاسد الفرقة والضوضاء
قال رحمه الله عند حديثه عن خلاف العلماء في البسملة في الصلاة: (ويستحب للرجل أن يقصد إلى تأليف القلوب بترك هذه المستحبات
لأن مصلحة التأليف في الدين أعظم من مصلحة فعل مثل هذا
كما ترك النبي تغيير بناء البيت لمارأى في إبقائه من تأليف القلوب
وكما أنكر ابن مسعود على عثمان إتمام الصلاة في السفر
ثم صلى خلفه متما وقال: الخلاف شر).
وكما أن الخلاف شر
في نص ابن مسعود رضي الله عنه
فإن استبدال الحديث عن تمحيض الاستعباد لله تعالى
بالحديث عن الحرية والتغني بها شر أيضا

والله المستعان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللهم اجعلنا عبادا لك مخلصين لك وحدك
اللهم اجعلنا من اتباع محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم باعد بين هذه الافكار الماسونية
وغيرها من الافكار
وبيننا كما باعدت بين المشرق والمغرب
والسلام على من اتبع الهدى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور الهدى
نائب المدير العام
نائب المدير العام
نور الهدى


الجنس : انثى
عدد المشاركات : 10728
العمل/ الدراسة : تربيه قسم تاريخ
جنسيتك : مصر
علم دولتك : مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Female31
مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى 2py5pvt

مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى O2

مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى O17
عارضة الطاقة :
مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Left_bar_bleue80 / 10080 / 100مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Right_bar_bleue

تاريخ التسجيل : 04/01/2009

مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Empty
مُساهمةموضوع: رد: مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى   مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى Emptyالسبت 16 أكتوبر 2010, 6:39 am

شكـر جزيل على هذة المواضيع المفيدة..
واصل تميزك و تألقك في منتدانا الرائع
بارك الله في أخي ..
ننتظـر منك الكثيـر ان شـاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مسألة الحرية والفتاوى والعجب بالرأى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذه اخرت الحرية
» فاروق جويدة: غياب الحرية السياسية وراء العنف الطائفى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كل العرب :: المنتدى الاسلامى :: القسم الاسلامى العام-
انتقل الى: